لسان العرب : صطر -
페이지 정보
본문
قال ابن المنذر : وفي قول النبي ﷺ : "ذكاة الجنين ذكاة أمه" دليل على أن الجنين غير الأم ، وهو يقول : لو أعتقت أمة حامل أن عتقه عتق أمه ؛ وهذا يلزمه أن ذكاته ذكاة أمه ؛ لأنه إذا أجاز أن يكون عتق واحد عتق اثنين جاز أن يكون ذكاة واحد ذكاة اثنين ؛ على أن الخبر عن النبي ﷺ ، وما جاء عن أصحابه ، وما عليه جل الناس مستغنى به عن قول كل قائل. وقالت جماعة: هو ضبة بناد جد بني ضبة، من العرب، وكان فاضلاً يخدم سليمان، كان على قطعة من خيله، وهذه أقوال مضطربة، وقد أبهمالله اسمه، فكان ينبغي أن لا يذكر اسمه حتى يخبر به نبي. التروية: بمكة سمي بذلك لأنهم كانوا يتروون به من الماء أي يحملونه في الروايا منه إلى عرفة لأنه لم يكن بعرفة ماء قاله عياض. وأما اختلاف المنظر في العرض فإنك تنظر فإن كان موضع القمر إلى ناحية الجنوب من نقطة سمت الرؤوس إذا صار جزء القمر في وسط السماء فإن اختلاف المنظر عند ذلك يكون إلى ناحية الجنوب فإن كان موضع القمر في دائرة وسط السماء إلى ناحية الشمال من نقطة سمت الرؤوس فإن اختلاف المنظر في العرض حينئذ يكون إلى ناحية الشمال وهو جنوبي أبداً في البلاد التي يكون عرضها أكثر من ميل الشمس وما يتفق من عرض القمر الشمالي بالتقريب فإذا كان عرض القمر الحقي واختلاف منظر القمر في العرض في جهة واحدة فاجمعهما جميعاً وإذا كانا مختلفين فانقص الأقل من الأكثر واعرف جهة ما يبقى فما حصل بعد الجمع أو النقصان فهو عرض القمر الذي يرى فيه بالقياس.
يمكنها أن تضع ما يصل إلى 140 بيضة يصل وزنها إلى 60 جرامًا ، وقد حافظت الجذور على غريزة الحضانة ، لذلك يمكن تربية الدجاج من هذا الصنف تحت دجاجة الحضنة. محلة كانت ببغداد في الجانب الغربي بين دجلة وباب البصرة عن ابن نقطة يسكنها أهل تستر وتعمل بها الثياب التسترية، ينسب إليها أبو القاسم هبة الله بن أحمد بن عمر الحريري التستري المقري سمع أبا طالب العشاري وأبا إسحاق البرمكي وغيرهما وانفرد بالرواية عن ابن شيخ الحروري روى عنه خلق كثير اخرهم أبو اليمن الكندي مولده سنة 435، وشجاع بن علي الملاح التستري حدث عن أبي القاسم الحريري سمع منه محمد بن مشق، وعبد الرزاق بن أحمد بن محمد البقال التستري كان ورعا صالحا توفي في شهر رمضان سنة 468 حدثا، وبركة بن نزار بن عبد الواحد أبو الحسين التستري حدث عن أبي القاسم الحريري وغيره وتوفي سنة 600، وأخوه عبد الواحد بن نزار أبو نزار حدث عن عمر بن عبد الله الحريي وأبي الحسن علي بن محمد بن أبي عمر البزاز بالمجلس الأول من أهالي طراد سمع منه الإمام الحافظ ابن نقطة وذكر ذلك من شجاع إلى هنا. بتعشر بين الأثل والزكوان تعكر: بضم الكاف وراء. التسرير: بالفتح ثم السكون وكسر الراء وياء ساكنة وراء.
ويعاني اقتضاخها بيديه تستر: بالضم ثم السكون وفتح التاء الأخرى وراء. قات وفي قول الزمخشري ما يدل أنه يقال لهم الصوفان وآل صوفان معافلا اشكال حين ذقت أمل ( وذو الصوفة أيضا فرس وهو أبو الخرز والاعوج) نقله الصاغاني وقد تقدم كل منهما في محله ( وصاف الكبش بعد ما زمر بصوف (صوفا) بالفتح (وصروفا) كقعود (فه و صاف وصاف وأصوف وصائف رصوف كفرح فهو سوف ككتف) وهذه على القاب (وصوفاني بالضم وهى بها . والصنِيعُ: الثَّوْبُ الجَيِّدُ النقي؛ وقول نافع بن لقيط الفقعسي أَنشده ابن الأَعرابي: مُرُطٌ القِذاذِ، فَلَيْسَ فيه مَصْنَعٌ، لا الرِّيشُ يَنفَعُه، ولا التَّعْقِيبُ فسّره فقال: مَصْنَعٌ أَي ما فيه مُسْتَمْلَحٌ. وقال أَبو زيد: عوض في بيت الأَعشى أَي أَبداً، قال: وأَراد بأَسْحَمَ داجٍ الليل، وقيل: أَراد بأَسْحم داج سواد حَلَمَةِ ثدي أُمه، وقيل: أَراد بالأَسحم هنا الرَّحِمَ، وقيل: سواد الحلمة؛ يقول: هو والنَّدَى رضَعا من ثدي واحد؛ وقال ابن الكلبي: عَوْض في بيت الأَعشى اسم صنم كان لبكر بن وائل؛ وأَنشد لرُشَيْدِ بن رُمَيْضٍ العنزي: حَلَفْتُ بمائراتٍ حَوْلَ عَوْضٍ وأَنْصابٍ تُرِكْنَ لدَى السَّعِيرِ قال: والسعِيرُ اسم صنم لعنزةَ خاصَّة، وقيل: حيوانات بحرف ز عوض كلمة تجري مجرى اليمين.
والمقصود هنا الكلام على التركيب لفظًا ومعنى، وبيان أن هؤلاء لهم فيه اصطلاح مخالف لجمهور العقلاء، وأنهم مضطرون إلى الإقرار بثبوت ما نفوه، ولكن هؤلاء يقولون: هذا اشتراك، والاشتراك تشبيه، ويقولون: هذه أجزاء، وهذا تركيب من هذه الأجزاء، ثم إنهم لا يقدرون على نفي هذا الذي سموه اشتراكا وتشبيها، ولا على نفي هذه الأمور التي سموها أجزاءً وتركيبًا وتقسيمًا، فإنهم يقولون: هو عاقل ومعقول وعقل، ولذيذ ولذة ومحيوان بحرف لتذ، وعاشق ومعشوق وعشق. بيان التفسير: وهو بيان ما فيه خفاء من المشترك، أو المشكل، أو المجمل، أو الخفي، كقوله تعالى: "وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة"، فإن الصلاة مجمل، فلحق البيان بالسنة، وكذا الزكاة مجمل في حق النصاب والمقدار، ولحق البيان بالسنة، وهو النطق الفصيح المعرب، أي المظهر، عما في الضمير، وإظهار المعنى وإيضاح ما كان مستوراً قبله، وقيل: هو الإخراج عن حد الإشكال، والفرق بين التأويل والبيان، أن التأويل ما يذكر في كلام لا يفهم منه معنًى محصل في أول وهلة، والبيان ما يذكر فيما يفهم ذلك لنوع خفاء بالنسبة إلى البعض. بالملا بين تغلمين فريم تغلم: واحد الذي قبله وقالوا هي أرض متصلة بتقيدة ورواه الزمخشري بالعين المهملة. منازعة تجري بين المتعارضين لتحقيق حقٍّ أو لإبطال باطل.
If you want to read more information in regards to حيوان بحرف ع take a look at the page.
- 이전글تفسير البحر المحيط أبي حيان الغرناطي/سورة طه 25.01.21
- 다음글사랑과 감사: 삶의 가치를 깨닫다 25.01.21
댓글목록
등록된 댓글이 없습니다.